في ليالي العمر... رحلة شقاء.... أتلفت قلب يصارع على البقاء .......ومابين همسة فرح ...ولحظة انتصار .... دوامة شك فقد بها معنى السعادة حيث كان الألم أعظم وسادة .....
...............................
اتكأت بمرفقي على حلم قابل للاشتعال واحترق ومن ثم أصبح رماد شتته الرياح
تزلزله الذكريات بلا وطن فبعد أن أهلكته النيران أصبح مجرد بقايا من حطام حملته الريح إلى الضياع بأي فم سوف أستطعم الحياة فحين تصبح كل نظراتي بنكهة ظلامية تسطو معاناتي إحساسي بقسوة حينها كل مذاق لي يشبه الآخر ..
بل كل شي بمذاق واحد ...................أنها ( الأماكن القديمة )
مساكن لجروح جديدة ......... اجتمعت دون أن تبالي بالطاقة القصوى *بقلب تمزق*
ومضى دون أن يتعثر معانقا ألمه ..
ياالله....تعددت طعناتي.....ومتاهاتي.....وسقطت....ولا أريد السير وحيدا!!!!